نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
547 نتائج ل "اللغات السامية"
صنف حسب:
أنماط الإحالة الإشارية
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أحد المواضيع اللغوية المهمة ألا وهو أنماط الإحالة الإشارية (أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان) في اللغات السامية وإبراز دورها في عملية تحليل النص اللغوي وفهمه بصورة دقيقة حيث تعد الإحالة الإشارية مفتاحا لفهم مكنونات النص فهما دقيقا، فهي ظاهرة لغوية تختص بدراسة النص. وتمتاز الإحالة الإشارية كونها من الدراسات الحديثة التي تدرس بنية النص، فهي تربط أجزاء النص ربطا وثيقا بحيث يصبح وحدة لغوية متماسكة سواء من الناحية التركيبية أو الدلالية. وتعني هذه الدراسة بوصف عامل مصطلح الإحالة الإشارية الذي تتفرع منها أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان وأقسامهم وأنواعهم في اللغات السامية، ومصطلح الإشاريات لكونه مكملا لموضوع الإحالة. علما أن دراسة ظاهرة الإحالة بشكل عام ودورها في بنية النص على الرغم من وجودها في النصوص القديمة ولكن تم اكتشاف هذه الدراسة من لدن علماء اللغة المحدثين على وفق النظريات اللغوية الحديثة ولم يتم الإشارة إليها في مؤلفات وكتب علماء اللغة القدامى. حيث بذل العديد من علماء النص الجهد الكبير في البحث عن بنية النص لاكتشاف الوظائف التي تنضوي ضمن علم النص، واهتمام الدراسات النصية بالبنية النحوية للنصوص من أجل توضيح العلاقات التي تربط أجزاء النص وتسهم في إنشاء وحدة لغوية متماسكة الناحيتين النحوية والدلالية، ويعد فاندايك، ديبوجراند من أشهر علماء الغرب الذين أسهموا في وضع أسس لدراسة تلك الظاهرة في بنية النص.
دراسة في الصفات اللغوية للأسفار السامرية الخمسة في ضوء علم اللغات السامية المقارنة
الإطار النصي لهذا البحث هو عن التوراة السامرية، إذ نوضح التطور التاريخي للصفات اللغوية للتوراة السامرية. ومن خلاله نستعرض تحليلا شاملا لدراسة اهم تلك الصفات، مما يتيح له أن يكون مصدرا هاما للمعلومات المعجمية، لوصف الأسفار السامرية الخمسة، في الفترة المتأخرة من المعبد الثاني لوجود العبرانيين، وهذا يعد بحد ذاته خطوة مهمة لوصف أهم الخصائص اللغوية للتوراة السامرية. عن طريق التحليل الدلالي وأيضا الاشتقاقي الذي يبدو مهما في ضوء اعتبارات الدراسات اللسانية لعائلة اللغات السامية. إذ استخدمت اللغة العبرية السامرية البعض من الكلمات غير المعروفة في اللغة العبرية. من جانب آخر ربما كان يلتقي بتقليد الطبري للعبرية التوراتية مع وجود العديد من الحالات المتفق عليها بين النصين، إلا أن الاختلاف موجود بين النصيين وخصوصا في النظام الصوتي، الذي سوف نوضحه في بحثنا هذا من خلال الأمثلة من التوراة السامرية.
تاريخ اللغات السامية
تناول كتاب (تاريخ اللغات السامية) والذي قام بتأليفه \"إسرائيل ولفنسون أبو ذؤيب\" في حوالي (349 صفحة) من القطع المتوسط، تاريخ اللغات السامية، حيث جمع بينها وبين جملة نماذج آثارها، وقد اقتبس من هذه اللغات أمثلة متنوعة من آثارها، وقد اقتبس المؤلف اقتبس أمثله متنوعة من آثارها، لأن الآثار هي المرآة التي تتراءى فيها الصور الصحيحة للغات الأمم وعقلياتها. وقد عني ولفنسون بالبحث في نشأة اللغة العربية ووصل فيه إلى نتائج هي ثمرة جهوده الشخصية، إذ كانت بحوث المستشرقين في نشأة اللغة العربية ناقصة وموجزة بل وغامضة في حين كانت بحوثهم في أغلب اللغات السامية وافية لا سيما في العبرية فلهم أبحاث جليلة لذلك اهتم المؤلف جد الاهتمام بالبحث في اللغة العربية واضعا لها ثلاثة أبواب مفصلة ألمّ فيها بكل أطوار حياتها منذ الجاهلية إلى الآن.
النقوش السبئية القديمة
تتناول الدراسة قراءة وتحليل ثلاثة نقوش سبئية مكتوبة بالخط المسند، مع ترجمة هذه النقوش، والهدف من الدراسة هو الوقوف على الخصائص اللغوية للغة اليمنية القديمة، لما لها من أهمية في دراسة اللغات السامية. وسبب اختيار النقوش السبئية هو وفرة تراثها الكتابي وتنوع الموضوعات التي تناولتها، بالإضافة إلى وضوح نصوصها، وتحقق الكثير من الخصائص العامة للغات السامية فيها. وترجع أهمية الدراسة إلى سببين رئيسين، أولهما: وجود العديد من القضايا في فقه اللغات السامية لم تحسم بالقدر الكافي، ولازالت تفتقر إلى الدراسة والتحليل، وثانيها: أن النقوش السبئية، رغم كثرتها ووضوحها، واكتمال عناصرها اللغوية، إلا أنها لم تحظ بالقدر الكافي من الدراسة، خاصة من قبل الدارسين العرب. لذا رأت الباحثة ضرورة إلقاء الضوء على هذه النقوش، بحثا عن نتائج قد تثري الدراسات اللغوية السامية.
ألا توجد واو القلب في غير اللغات السامية الشمالية
تتناول هذه الدراسة بالبحث ظاهرة من الظواهر اللغوية هي ظاهرة (واو القلب) التي تقلب زمن المضارع إلى الماضي وتقلب زمن الماضي إلى المضارع، وليس هدف الدراسة وصف الظاهرة، فقد أشبعت هذه القضية بحثا، ولكن هدفها الرئيس التثبت من صحة الرأي الشائع القائل بحصر الظاهرة في حيز اللغات السامية الشمالية وبنفي وجودها في سائر اللغات السامية، في ظل وجود رأي آخر أقل شيوعا يعارض هذا الرأي ويدعي وجودها خارج حيز اللغات السامية الشمالية، بل يجعلها أصلا فيها. وقد أثبتت الدراسة (بالأدلة العلمية) أن الرأي الثاني هو الأصوب، كما قدمت رؤية تأصيلية لهذه الظاهرة في اللغات السامية مضمونها: أن الظاهرة كانت موجودة في اللغة السامية الأم، ثم أصبحت من الظواهر اللغوية المشتركة في اللغات السامية التي تفرعت عن هذه اللغة الأم.
التركيب في اللغة السريانية
يسلط هذا البحث الضوء على إحدى الظواهر اللغوية وهي ظاهرة \"التركيب\"، من حيث مفهومها ونشأتها وقدمها وتصنيفها وضوابطها، ومن ثم يتطرق البحث إلى طرق صياغة التركيب وأنواعه ووظائفه في اللغات السامية الثلاث: السريانية والعربية والعبرية، عن طريق استخدام أسلوب المقارنة اللغوية بين تلك اللغات. ويعد التركيب من موارد الاختصار في ألفاظ اللغات وعباراتها، ومراده: ضم مفردتين بعضهما إلى بعض من دون أن يحذف منهما شيء لتكوين مفردة جديدة تحمل معنى اللفظتين بصيغة واحدة. ومن ذلك مصطلح (برمائي) و(رجل أعمال) وما إلى ذلك. وقد توهم أغلب المحدثين بعدهم التركيب نحتا أو النحت تركيبا في حين أن الفارق بينهما واضح، فالنحت يحذف من المفردات المساهمة في تشكيل المفردة الجديدة: المنحوتة، حرفا أو حرفين أو أكثر، في حين تبقى المفردتان المشكلتان للتركيب على حالهما من دون حذف. وتجدر الإشارة هنا إلى ما يذكره النحاة ويؤكدونه بشأن التركيب وهو أنه: خلاف الأصل، إذ الأصل في المفردات الإفراد، لذا لا يحكم على مفردة بالتركيب ما لم يوجد دليل قاطع على ذلك. والتركيب يكون في الأسماء والحروف دون الأفعال، قال ابن عصفور: \"لم يوجد في الأفعال ما هو مركب\". والمركب عند الفلاسفة وأهل المنطق ما يدل جزء لفظه على جزء معناه. وعند النحويين \"ما تركب من مفردتين فأكثر\". وذكر الشيخ العطار في حاشيته على شرح الأزهرية أن أكثر النحاة على أن المفرد ما تلفظ به مرة واحدة، والمركب ما تلفظ به مرتين. والواقع أن المركب لا يتلفظ به مرتين وإنما مرة واحدة كالمفرد، ولكن لأنه يتلفظ بكل جزء من أجزائه - وأقل ما يتألف المركب من جزأين - جعل التلفظ بجزئه تلفظا بكله فعندما يتلفظ بجزئيه فكأنما تلفظ به مرتين. وهذا التعريف مبني على تعريف أهل المنطق السابق \"ما يدل جزء لفظه على جزء معناه\". فإذا كان جزء المركب يدل على جزء معناه فكأن التلفظ بالجزأين تلفظ به مرتين. ولكل جزء قبل التركيب معنى، فإذا ركب الجزءان أفاد مجموعهما معنى جديدا لم يكن لأي واحد منهما قبل التركيب. ويسلط هذا البحث الضوء أيضا على أهم أنواع التركيب في اللغات السامية الثلاث: السريانية والعربية والعبرية مثل: المركب المزجي، المركب اللحوقي، المركب العددي إلخ. وينتهي البحث بتصنيف لأهم الوظائف والأدوار التي يلعبها التركيب اللغوي في اللغة السريانية وكذلك شقيقتيها في عائلة اللغات السامية: العربية والعبرية، والتي تلخصت بالآتي: صياغة الأساليب النحوية والبلاغية، تكثير المباني والمعاني، صياغة أسماء المخترعات والمصطلحات العلمية.